آسف... أهنتُ إِلهكم! الخطأ غير مقصود!! ـ
هذا الخبر طريف، ويبدو من اعتذار المخرج -الذي هو نفسه المُنتِج والبطل- أنّه ورّط نفسه، وأنّه آسف بالفعل. وتنفيذاً لمبدأ حُسن النيّة المتّبع -معظم الأحيان- في هذا المَوقِع، فلنقل أنّه أساء التصرّف وحسب.
لكنّ الخُلاصة واحدة للأسف، عدم الاحترام يقع دائماً على من لا يجد من يُدافِع عنه.
لا يستطيع مخرج هوليوودي في يومِنا هذا السخرية من قريب أو بعيد من اليهوديّة أو معتقداتها. أمّا السخرية الهوليووديّة من الإسلام فتأتي عامّةً غير مباشرة. والسائد حالياً أنّ السخرية من الكاثوليك والعرب أكثر قبولاً من السخرية من غيرِهم.
لكِنْ، جاء نصيب بوذا المسكين في هذا الفيلم. ـ
لكنّ الخُلاصة واحدة للأسف، عدم الاحترام يقع دائماً على من لا يجد من يُدافِع عنه.
لا يستطيع مخرج هوليوودي في يومِنا هذا السخرية من قريب أو بعيد من اليهوديّة أو معتقداتها. أمّا السخرية الهوليووديّة من الإسلام فتأتي عامّةً غير مباشرة. والسائد حالياً أنّ السخرية من الكاثوليك والعرب أكثر قبولاً من السخرية من غيرِهم.
لكِنْ، جاء نصيب بوذا المسكين في هذا الفيلم. ـ
أكمل القراءة هُنا
<< Home