طاسة.. أمّك رقّاصة
ـ قول طاسة
ـ طاسة
ـ أمّك رقّاصة.. ها ها ها ها
لعب عيال؟
ترنّ هذه الكلمات وغيرها من مخزون الماضي السحيق ويتردّد صداها في تجاويف دهاليز ذاكرتي المتشابكة. ويأتي هذا الرنين وذاك الصدى استجابةً لانشغالي بالقضيّة المزمنة التي تتبلور حول نواتها هذه المدوّنة: قضيّة الغوغائيّة والفوضى وهرولة البشر إلى التحزّب والتعصّب والقساوة بدلاً من تأنّيهم وتحلّيهم بالعقل والحكمة وسعة الصدر ورقّة القلب. ـ
ـ طاسة
ـ أمّك رقّاصة.. ها ها ها ها
لعب عيال؟
ترنّ هذه الكلمات وغيرها من مخزون الماضي السحيق ويتردّد صداها في تجاويف دهاليز ذاكرتي المتشابكة. ويأتي هذا الرنين وذاك الصدى استجابةً لانشغالي بالقضيّة المزمنة التي تتبلور حول نواتها هذه المدوّنة: قضيّة الغوغائيّة والفوضى وهرولة البشر إلى التحزّب والتعصّب والقساوة بدلاً من تأنّيهم وتحلّيهم بالعقل والحكمة وسعة الصدر ورقّة القلب. ـ
أكمل القراءة هُنا
<< Home