راء ميم: بلوجٌّ جديد
صارت كلمة بلوجّ الآن أقلّ الكلمات تفضيلاً للمبلوجين باللغة العربيّة. فبينما فكّرنا-منذ زمن-في استخدام كلماتٍ كـ "سِجِل إلكترونيّ" أو "يوميّات" أو "مكاتيب"، جاء التعبير الأحدث والأقوى حتّى الآن "مدَوَّنة". لا أعرِف بالطبع من استخدم المصطلح لأوّل مرّة على الشبكة العنكبوتيّة مجهولة البداية والنهاية، لكنّني شخصيّاً قرأتُه لأوّل مرّة عند عُمر العربي ثم وجدتُه يغمُر الشبكة بَيْنَ عشيّةٍ وضحاها.
يا لثرثرتي! قضيتُ كلّ هذا لأقول لكم أنّ مُدوَّنةً جديدة قد خرجت إلى النور، وهي مدوّنةٌ ليست ككلّ المدوّنات: اسمُها راء وميم أو ميم وراء. الحرفان الأوّلان من اسمَيْ محرِّرَيْها المُؤَسِّسَّيْن.
ميمٌ وراءٌ، راءٌ وميم؟ حرفان لا يلتقيان إلاّ في "المرّ" والـ"رميم"،الـ"رمّ" والترميم.
راء وميم سيلتقيان في سين وجيم؛ يتساءلان ويجيبان عن المُكَوِّنَيْن الدينيَّيْن للأمّة المصريّ. ـ
يا لثرثرتي! قضيتُ كلّ هذا لأقول لكم أنّ مُدوَّنةً جديدة قد خرجت إلى النور، وهي مدوّنةٌ ليست ككلّ المدوّنات: اسمُها راء وميم أو ميم وراء. الحرفان الأوّلان من اسمَيْ محرِّرَيْها المُؤَسِّسَّيْن.
ميمٌ وراءٌ، راءٌ وميم؟ حرفان لا يلتقيان إلاّ في "المرّ" والـ"رميم"،الـ"رمّ" والترميم.
راء وميم سيلتقيان في سين وجيم؛ يتساءلان ويجيبان عن المُكَوِّنَيْن الدينيَّيْن للأمّة المصريّ. ـ
أكمل القراءة هُنا
<< Home