"BEYOND NORMAL" ABSTRACTS

THE FIRST LINES OF ALL PUBLISHED "BEYOND NORMAL" POSTS, ALLOW EASY BROWSING OF THE WHOLE BLOG.

1:: 1::

الأحد، أكتوبر ٣١، ٢٠٠٤

Ossama Bin Moore!!

Ossama (Osama) Bin Moore

This is the first time ever I write an English post in this Arabic blog*. I thought, however, that it is important to summarize -in English- my latest post about Bin Laden's latest tape.

I am so surprised that some respectable media figures are trying to analyze whether this tape will enhance or threaten Bush's lead in the polls. To me, it's obviously a pro-Bush event.
While some conspiracy-theory sites think the tape may be fake- and they may be right, I can't confirm that and I can't agree or disagree. What amazes me is the timing.

Click here to read the rest of the article.

أسامة بِن موور

مِن فرط قراءتي لمواقع تتبنّى نظريّات المؤامرة، وبالأخصّ هذا الموقع النشِط المليء بالأنباء والوصلات التي تثير القلق وتربك المعدة ولكنّها أحياناً تفتح المخ، صِرتُ لا أصدّق مُعظَم ما أسمع لأوّل وهلة، بل ولا أصدّق ما أسمع في الأنباء غالِباً، خاصّةً لو كان يتّفق بالتحديد مع ما توقّعه أهل الفِطنة من المحللين المغضوب عليهم.

ما الحِكاية؟
الحِكاية ليسَت جديدة، وقد ملّ أكثرُكم من سماعِها هذا الأسبوع، إنّها بشأن الشريط الأخير التي أذاعته شبكة الجزيرة، والمنسوب لأسامة بِن لادِن المَدعوّ "زعيم" تنظيم القاعِدة، ذلك التنظيم الزئبقيّ الذي يظهر ويختفي على الساحة العامّة، من خِلال شرائط مسموعة ومرئيّة وخِطابات مسموعة ومرئيّة تتناقلها القنوات العربيّة تارّة، ومواقِع الإنترنِت مجهولة الهويّة تارةً أُخرى.
ـ

أكمل القراءة هُنا

الخميس، أكتوبر ٢١، ٢٠٠٤

هاها! أمينة خيري -مراسلة "الحياة"- تسمّيني الـ"بلوغر" اللاطِم!! ـ


ـ "الجواب باين من عِنوانه" والخبر واضح، فقد قرّرت صحفيّة بجريدة الحياة سَبر أغوار عالم الـ"بَلْوَجة" المصريّة (كما أسمّيها أنا) أو فنّ تدوين اليوميّات أو السجلاّت الإلكترونيّة.
ويبدو أنّ كاتبة المقال -أمينة خيري- قرأت ذلك التعليق الذي كتبته، وظنّت أنّني كُنتُ "ألطُم" وأنا أقول "يا للمُصيبة"، وتنفيذاً لتعهُّدي السابق، فأنا لن أطيل التعليق على الخبر هنا، بل كلّ ما فعلته أن سارعتُ بشكر الصحفيّة للاعتراف بي وبالمصريّين من كُتّاب الإنترنت وأوضحتَ لها أنّني لم ألطُم ولم أُقسِم، وسوف أقول لكُم رأيي في ما كتبت بعد أن أقرأ ردّها (إن ردّت على تعليقي). ـ

أكمل القراءة هُنا

الجمعة، أكتوبر ١٥، ٢٠٠٤

وقعت في شرّ أقوالي

لا شكّ أنّني خُضتُ في مستنقع يصعب الخروج مِنه حين اخترتُ أن أتطرّق لفن خِداع القرّاء والمستمعين أو ما أسمَيتُه بفنّ "الضحك على الذقون (الدقون)". فأنا نفسي أكتُب وأتحدّث كثيراً، وبالطبع أنا لا أكتُب لمجرّد تفريغ أفكاري، وإلاّ لفعلت ذلك على الورق ولما اخترتُ أن أنشُرَ ما أكتُبه. لكنّني دخلتُ المُستنقع حين اخترتُ نقد الخِداع والتحذير مِنْه، بينما أنا أكتُبُ أيضاً للتعبير عن أفكاري، وبالطبع لمشاركتها مع القُرّاء، ولا شكّ أنّ أملي ورجائي وطمعي هو أنْ تُعجِب أفكاري القارئ، بل أن يقتَنِع ببعضِها، بل أن تغيّر شيئاً في منظومة أفكاره، سواء بإضافة معلومة، أو إثارة تساؤل، أو تحدّي فكرة مُسبَِقة لديه.
أجل! لديّ أهداف، لا أُخفيها. ولديّ تصوّر أيضاً عن كيفيّة الخِداع، وأحذّر قارئي من كافّة أنواع الخِداع. أيّ موقف هذا الذي أقف فيه؟ لقد وقعتُ في "شرّ أقوالي" وربّما في "خَيْرِها"، فلا شكّ أنّ قارئي سيصير أكثر تحفّزاً تجاه قبول أيّة فكرة أكتبها، متوجِّساً خيفةً، متأهِّباً لالتقاط علامات الخِداع، مشكِّكاً في كلّ زعمٍ أزعمه، ممحِّصاً كلّ ما أكتُب. نعم! لقد وضعتُ نفسي في موقف صعب، وأنا نفسي أعترف بأنّني بعيد كلّ البُعد عن العِصمة من الخِداع. لستُ معصوماً وربّما لستُ صافيَ النيّة بدرجة تامّة. أحياناً ما أتفادى بعض الأمثلة خشية انقلاب الحُجّة ضدّي، وأحياناً ما أبالغ في الهجوم في اتّجاه ما، وأحياناً ما أضع الكثير من الحجج جنباً إلى جنب لتعضيد فكرة دون أخرى. ـ


أكمل القراءة هُنا

النبل وأشياء أخرى... ـ

لم أكُنْ أعرِف الكثير عن "علي سالم"، الكاتب المسرحيّ والمفكِّر المصري حين رأيتُه لأوّل مرّة (وكانت هي المرّة الوحيدة حتّى الآن!). كان هذا منذ ما يقرُب من عشرة أعوام (ربّما أكثر أو أقل) حين حضرتُ مع أحد أصدقائي ندوةً ثقافيّةً رمضانيّة عن المسرح (حين كان رمضان يأتي في قلب الصَيْف) أقامتها الهيئة المصريّة العامّة للكتاب في مقرّها بكورنيش النيل بالقاهرة.


أكمل القراءة هُنا

الخميس، أكتوبر ١٤، ٢٠٠٤

أفيون الشعوب؟

تعقيب: أفيون الشعوب؟

بدأ بعض القرّاء بالفعل يتركون التعليقات، وأنا على ذلك أشكرهم بشدّة. وبالطبع، تدفعني بعض التعليقات أيضاً إلى المزيد من التفكير، ومنها تعليق وقّعته "مافي" مشيرةً إلى مقولة شهيرة تُنسب لكارل ماركس، وهي أنّ "الدين أفيون الشُعوب".
هذا القَوْلُ في حدّ ذاته يبدو بسيطاً، لكنّه -ربّما مثل عقلي- مُعَقَّد بالفعل. وإٍنْ كان البعضُ يتّخذون قَوْلَ ماركس هذا ’ديناً‘، فالبعضُ -وهم غالباً أكثر- يعتَبِرونه كُفراً. وأنا أقول للبعض "الأولانيين" وللبعض "الآخرين" مهلاً مهلاً. لنتناول المَقولة بهدوء وعقلانيّة ونفهمها ونتفهّمها كي نستطيع التفاهُم بأسلوب آدمي إنسانيّ ناضح راشد. ـ

أكمل القراءة هُنا

eXTReMe Tracker